Genius of the Unique Lineage شابتر Chapter - 80

Genius of the Unique Lineage - 80 مانجا تايم

Genius of the Unique Lineage - 80 مانجا

Genius of the Unique Lineage - 80 مانهوا

Genius of the Unique Lineage - 80

أخبرني أحدهم عن العالم قبل ولادتي. لذا... كان العالم قبل ظهور الثقوب السوداء على الأرض عالمًا عاديًا. هذه القصة تدور حول عالم غير طبيعي. حيث ظهرت من هذه الثقوب السوداء أشكال حياة غير معروفة تتواصل مع عالم آخر. لقد ذبح هؤلاء الغزاة العديد من البشر، وعندما بدأ العالم يتحول إلى جحيم حي، ظهر نوع خاص من البشر. كانت لديهم قدرات غير عادية وساعدوا في حل الوضع. لكن الناس أصبحوا يخافون من الأنواع الخاصة وفصلوهم عن البشر العاديين. وذهب البعض إلى الحكومة. وتآمر آخرون مع شركات عالمية. والباقون أقاموا تنظيمهم الخاص وأخفوا أنفسهم بالسحر.

## الفصل 80: وحش لا يُقهَر **صورتان 1 و2:** هزة أرضية عنيفة تهز المكان، تخرج من باطنها مخلوقات مخيفة؛ دب ضخم ذو أنياب حادة، وتمساح عملاق بأسنان كالسكاكين. الوحوش تنطلق في حالة جنون، تدمر كل ما في طريقها. **صور 3-7:** يشاهد ثلاثة رجال في بدلات أنيقة - أحدهم يدخن سيجارًا بهدوء - مشهد الدمار على شاشة عملاقة. لا تبدو عليهم علامات الخوف، بل على العكس، تبدو الابتسامة خبيثة على وجه أحدهم وهو يتمتم: "الأوغاد... ما يقومون به ممتعٌ للغاية... لكن بعد هذه المواجهة... من سيبقى من الأقوياء..." **صور 8-14:** ينتقل المشهد إلى مجموعة من الرجال المسلحين يقفون خائفين أمام شخص غامض يحمل يدًا متوهجة. يأمرهم قائلهم: "هذه فرصتك للقضاء على الوحش. كونوا رجالاً." ينقض أحدهم متهورًا على الدب في محاولة يائسة، لكنه يجد نفسه مطروحًا أرضًا بضربة واحدة. **صور 15-18:** تتحول نظرات الرجل الذي يدخن السيجار إلى ثقة وهو يبتسم قائلًا: "لا تقلقوا، إنها المرحلة التالية. لدينا سلاحنا الفتاك..." **صور 19-22:** في هذه اللحظة، يهبط وحش جديد من السماء، أكثر ضخامة وروعة من سابقه. يراقب الجميع في ذهول وصمت. **صور 23-27:** يتفاجأ الرجل ذو السيجار وهو يصرخ: "ماذا؟! مستحيل! لماذا يظهر الآن؟!" ينهار أحد رجاله على الأرض مرعوبًا. **صور 28-32:** يظهر الوحش الجديد في كامل روعته، وجهه مشوه بعين واحدة ضخمة تُشع بالطاقة. ينظر إلى الرجل ذو السيجار قائلًا له: "لقد انتظرت طويلًا لأراك أيتها الدمية." **صور 33-36:** يجد الرجل نفسه يسقط في فراغ مظلم، أفكاره تتسارع وهو يتساءل: "أين أنا؟ ماذا يحدث؟" **صور 37-41:** يُواجه الرجل سيدة غامضة ذات عيون خضراء ثاقبة تبتسم له بشكل مريب قائلةً: "لقد وقعت في الفخ! أنت لست سوى دمية بيدي." يحدق بها الرجل وهو لا يفهم شيئًا. **صور 42-47:** في هذه اللحظة، ننتقل إلى منزل هادئ حيث تتلقى فتاة مكالمة هاتفية، يبدو عليها القلق وهي تُجيب: "أبي؟" يقتحم شبح أسود المنزل بهدوء. **صور 48-54:** تُفاجأ الفتاة بالشبح الذي ينقض عليها بسكين حادة قائلًا: "سألهو معكِ قليلًا... أيتها المدللة." **صور 55-65:** تدافع الفتاة عن نفسها بشراسة مستخدمة قدرات خارقة لصد هجمات الشبح. يتفاجأ الشبح بقوتها قائلًا: "ماذا؟! ما هذه القوة الخارقة التي تمتلكينها؟" **صور 66-72:** تستمر المعركة بينهما بشكل ضاري، كل منهما يحاول التغلب على الآخر. في نهاية المعركة، يسقط الشبح مهزومًا على الأرض. **صور 73-76:** تظهر امرأة غامضة أخرى وتحدق في الشبح الذي أصابه الإعياء والهزيمة قائلةً: "أنت رخيص للغاية..." **صور 77-84:** تُنهي المرأة كلامها ثم تنطلق نحو الوحوش بسرعة هائلة، تُهاجم الدب بقوة هائلة وتطرحه أرضًا. **صور 85-88:** يستعد التمساح لمواجهتها وهو يقول بثقة: "أعتقد أنه لا يُمكنكِ التغلب علينا بسهولة." **صورة 89:** تحدق فيه المرأة بعيون حادة قائلةً: "أنت مخطئ، لدي من القوة ما يكفي لإيقافكم."

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Genius of the Unique Lineage / 80





80 شابتر Genius of the Unique Lineage

## الفصل 80: وحش لا يُقهَر **صورتان 1 و2:** هزة أرضية عنيفة تهز المكان، تخرج من باطنها مخلوقات مخيفة؛ دب ضخم ذو أنياب حادة، وتمساح عملاق بأسنان كالسكاكين. الوحوش تنطلق في حالة جنون، تدمر كل ما في طريقها. **صور 3-7:** يشاهد ثلاثة رجال في بدلات أنيقة - أحدهم يدخن سيجارًا بهدوء - مشهد الدمار على شاشة عملاقة. لا تبدو عليهم علامات الخوف، بل على العكس، تبدو الابتسامة خبيثة على وجه أحدهم وهو يتمتم: "الأوغاد... ما يقومون به ممتعٌ للغاية... لكن بعد هذه المواجهة... من سيبقى من الأقوياء..." **صور 8-14:** ينتقل المشهد إلى مجموعة من الرجال المسلحين يقفون خائفين أمام شخص غامض يحمل يدًا متوهجة. يأمرهم قائلهم: "هذه فرصتك للقضاء على الوحش. كونوا رجالاً." ينقض أحدهم متهورًا على الدب في محاولة يائسة، لكنه يجد نفسه مطروحًا أرضًا بضربة واحدة. **صور 15-18:** تتحول نظرات الرجل الذي يدخن السيجار إلى ثقة وهو يبتسم قائلًا: "لا تقلقوا، إنها المرحلة التالية. لدينا سلاحنا الفتاك..." **صور 19-22:** في هذه اللحظة، يهبط وحش جديد من السماء، أكثر ضخامة وروعة من سابقه. يراقب الجميع في ذهول وصمت. **صور 23-27:** يتفاجأ الرجل ذو السيجار وهو يصرخ: "ماذا؟! مستحيل! لماذا يظهر الآن؟!" ينهار أحد رجاله على الأرض مرعوبًا. **صور 28-32:** يظهر الوحش الجديد في كامل روعته، وجهه مشوه بعين واحدة ضخمة تُشع بالطاقة. ينظر إلى الرجل ذو السيجار قائلًا له: "لقد انتظرت طويلًا لأراك أيتها الدمية." **صور 33-36:** يجد الرجل نفسه يسقط في فراغ مظلم، أفكاره تتسارع وهو يتساءل: "أين أنا؟ ماذا يحدث؟" **صور 37-41:** يُواجه الرجل سيدة غامضة ذات عيون خضراء ثاقبة تبتسم له بشكل مريب قائلةً: "لقد وقعت في الفخ! أنت لست سوى دمية بيدي." يحدق بها الرجل وهو لا يفهم شيئًا. **صور 42-47:** في هذه اللحظة، ننتقل إلى منزل هادئ حيث تتلقى فتاة مكالمة هاتفية، يبدو عليها القلق وهي تُجيب: "أبي؟" يقتحم شبح أسود المنزل بهدوء. **صور 48-54:** تُفاجأ الفتاة بالشبح الذي ينقض عليها بسكين حادة قائلًا: "سألهو معكِ قليلًا... أيتها المدللة." **صور 55-65:** تدافع الفتاة عن نفسها بشراسة مستخدمة قدرات خارقة لصد هجمات الشبح. يتفاجأ الشبح بقوتها قائلًا: "ماذا؟! ما هذه القوة الخارقة التي تمتلكينها؟" **صور 66-72:** تستمر المعركة بينهما بشكل ضاري، كل منهما يحاول التغلب على الآخر. في نهاية المعركة، يسقط الشبح مهزومًا على الأرض. **صور 73-76:** تظهر امرأة غامضة أخرى وتحدق في الشبح الذي أصابه الإعياء والهزيمة قائلةً: "أنت رخيص للغاية..." **صور 77-84:** تُنهي المرأة كلامها ثم تنطلق نحو الوحوش بسرعة هائلة، تُهاجم الدب بقوة هائلة وتطرحه أرضًا. **صور 85-88:** يستعد التمساح لمواجهتها وهو يقول بثقة: "أعتقد أنه لا يُمكنكِ التغلب علينا بسهولة." **صورة 89:** تحدق فيه المرأة بعيون حادة قائلةً: "أنت مخطئ، لدي من القوة ما يكفي لإيقافكم."